[
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
كلمة
حرية شخصية كثرت فى هذه الأيام لاسيما داخل الأسرة فنجدا لشاب الذىيدخن لا يقبل االتدخل فى هذا الأمر بإسم الحرية الشخصية
والتلفزيون مفتوح على قنوات منبوذة لنا كمسلمين بإسم حرية شخصية ويوجدأسلوب تربية خاطئ ،فى كثير من الأسر
يعتمد على أن الإبن لو ما شاف فى البيت حيشوف عند أصحابو أو فى أى حتة وبالتالى يتركوهم دون مراقبة
ياريت ياأستاذ مصطفى حسنى توضح عبر حلقات البرنامج إنو ممكن إبنهم
يكره مشاهدة مايغضب الله عن طريق التربيةيكره ذلك سواء أن كان فى بيته أوبيوت الأصحاب وكذلك الثقة الزايدة الأولاد تلقى عمرهم 12سنةوأهلهم يقولوا
بيشوف لكن مابسوى والجرائم كترت وكل ذول يقول مالو يشوف لكن عارف إنو مابيسوى وحتى البيمنعوا أولادهم بيشوفوا هم وتجد الولد أو البنت يقول ليك كويس طالما إنو حرام ليه أبوى بيشوف تقول للبنت عيب تقول أنا بشوف زى أمى كويس لو دة غلط
ناس منو ((وتذكر أسماء ))بيشوفوا وأولادهم مهذبين إشمعنا نحن ما نشوف عايزين مفهوم واضح للحرية الشخصية وكيف نتعامل معاها وكذلك الموبايلات أصبحت تحتوى على ثقافات مختلفة الله يدينا خيرها ويصرف عننا شرها وأصبحت تقريبا فى متناول الجميع.
وشكرا
.